يسود هلع وقلق واسع في أوساط العاملين بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط، بعد تأكد إصابة تقني متخصص في التشخيص بالصدى بالمستشفى المذكور بفيروس “كورونا”، خاصة وأنه كان على تواصل مع زميلاته وزملائه بالمصلحة وعدد كبير من العاملين، فضلا عن المواطنين المرضى الذين يتوافدون على المصلحة من أجل الفحص و التشخيص بالأشعة.
ووفق المعطيات المتوفرة لموقع “الأول”، فإن نتائج التحليلات التي أجراها التقني المذكور، أثبتت يوم الجمعة الماضي إصابة تقني بمصلحة التشخيص بالصدى بمستشفى ابن سينا، بالفيروس التاجي.
في السياق ذاته، كشفت الجمعية المغربية لعلوم التمريض والتقنيات الصحية من جهتها أن إدارة المستشفى أجرت تحاليل مخبرية لفائدة 63 عاملا، أظهرت نتائجها أنها سلبية، في وقت مازالت فيه نتائج خمسة أشخاص لم تظهر بعد.
التجمع الوطني للأحرار يثمن المقاربة الملكية المعتمدة بخصوص إصلاح مدونة الأسرة
أعلن حزب التجمع الوطني للأحرار، أنه تابع بابتهاج كبير جلسة العمل الملكية، التي كلف الملك، …