أعلن أطباء القطاع الحر عن استعدادهم ليكونوا رهن إشارة وزارة الصحة من أجل تعزيز الصفوف الطبية في انتظار تنسيق مقرب وفعال من أجل الخروج من جائحة فيروس “كورونا” المستجد، بأقل ضرر ممكن.
وقالت النقابة الوطنية لأطباء القطاع الحر في بلاغ لها توصل “الأول” بنسخة منه، إنها “تتابع عن كثب الوضعية الراهنة لجائحة كورونا والتطورات التي تتخذها هاته العدوى” معربة عن انخراط المنضوين تحت لوائها من أطباء عامون وأخصائيون في المنهجية المتبعة من طرف الدولة من أجل التصدي للوباء.
وتابع البلاغ: “الأطباء سيبذلون كل ما في جهدهم من أجل تحسيس المواطنين حول خطورة المرض وسبل الوقاية منه وكذلك التنسيق والعمل مع المراكز المختصة من أجل العناية بالمصابين”.
وأضاف المصدر ذاته: “نهنئ جميع المسؤولين عن التدابير الصائبة المتخذة من أجل الحفاظ على صحة المواطنين و التي ابرزت نجاعتها في الدول المصابة بالعدوى” معبرا عن أمله في “أن تثبت مادة الكلوروكيين، التي أصبحت معتمدة في عدة مستشفيات أجنبية فعاليتها من أجل وضع حد للجائحة”.
كاتب الدولة المكلف بالشغل: رغم الرفع من عدد مفتشي الشغل إلا أن الخصاص لا يزال كبيرا
أكد كاتب الدولة المكلف بالشغل، هشام صابري، اليوم الاثنين، أن الخصاص لا يزال كبيرا في عدد م…