احتجز رجال الأمن الخاص في هذه الأثناء، بعض الصحفيين الذين حلوا إلى مستشفى مولاي يوسف بالدار البيضاء، من أجل متابعة حالة الشابة خولة التي تعرضت لانهيار عصبي مباشرة بعد مغادرتها للسجن.
وقد تمت مصادرة آلات التصوير من الصحفيين، كما تم احتجازهم داخل غرفة في المستشفى، واستدعاء الشرطة من طرف مسؤولي المستشفى، وهو ما أدى إلى عرقلة عمل الصحفيين الذين بدلوا أن يمارسو عملهم في تغطية حدث مغادرة الشابة خولة للسجن، أصبح لزاما عليهم الدخول في دوامة “السين والجيم” التي لا معنى لها، يعلق أحد الصحافيين الحاضرين بعين المكان.
التعليقات على احتجاز صحفيين يغطون حدث الإفراج على خولة من طرف الأمن الخاص بالمستشفى مغلقة
المغرب يتصدر قائمة الدول الأفريقية في جودة الإنترنت وسرعة التحميل
شهدت الفترة الأخيرة جدلاً واسعاً بشأن أداء المغرب في مجال الاتصال، حيث وُصِف بأنه متأخر من…