علم “الأول” أن أغلب أعضاء حزب النهج الديمقراطي العاملين في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى أعضاء مستقلين مثل عبد الإله بنعبد السلام والطيب مضماض، وخديجة أبناو القيادية في الحزب الاشتراكي الموحد، قرروا دعم خديجة العيناني لتولي منصب رئيسة الجمعية، خلفا لاحمد الهايج، خلال الوطني الحادي عشر، المزمع تنظيمه أيام: 21 و22 و23 و24 ابريل الجاري.
وأضافت مصادر “الأول” أن مجموعة أخرى داخل الحزب الماركسي اقترحت ترشيح ودعم حسن محفوظ، عضو المكتب المركزي للجمعية، المنتمي إلى النهج الديمقراطي، لهذا المنصب، إلا أن التوجه العام كان مع دعم امرأة مستقلة سياسيا، لتخطي صورة تبعية الجمعية للنهج.
وتشغل خديجة العيناني، حاليا، منصب نائبة رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وهي إطار في الجماعات المحلية وأم لابنتين.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…