تغيبت خديجة مفيد، أستاذة التواصل بكلية الاداب بالرباط، عن حصصها الدراسية منذ صيف 2018، دون أن تدلي بما يبرر غيابها، الأمر الذي دفع بعميد الكلية إلى سلك الطريقة القانونية، اي استفسارها في الموضوع.
واضافت جريدة “الأحداث المغربية” في عدد نهاية الأسبوع، أن العميد لم يكن يتوقع ردة فعل الأستاذة مفيد، إذ عوض الرد على الاستفسار وتبرير غيابها، وتقديم حجج ما، قامت زوجة القيادي في العدالة والتنمية المقرئ الإدريسي أبو زيد، بوضع طلب للانتقال من كلية الأداب بالرباط، إلى كلية الأداب بعين الشق بالدار البيضاء، مباشرة لدى رئيس الجامعة.
مصادر الجردية أكدت لها أن الاستاذة مفيد تراهن على دعم قيادة الحزب من داخل الحكومة من أجل السكوت على فضيحتها، خاصة وانها لازالت تتوصل بأجرها كاملا رغم احتجابها عن طلبتها من العام الماضي.
أمام تزايد الانتقادات.. الحكومة الألمانية تفتح تحقيقا لكشف ما إذا كان بالإمكان تفادي هجوم ماغديبورغ
تعهّدت الحكومة الألمانية الأحد بفتح تحقيق لكشف ما إذا كان بإمكان أجهزة الاستخبارات منع وقو…