في تفاصيل جديدة حول الإجراءات التي قام بها المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بخصوص “مرض” ناصر الزفزافي، زعيم “حراك الريف”، فقد قام المجلس بـ”نقل الزفزافي إلى مستشفى الشيخ زايد بالرباط يوم أمس الثلاثاء، لإجراء أحد الفحوصات التي لا تتوفر بمدينة الدار البيضاء”.
وأضافت “أخبار اليوم”، أنه عكس ما ذهب إليه عدد من المتتبعين بكون أن البلاغ الأخير للمجلس الوطني لحقوق الإنسان حول “مرض” الزفزافي كان منحازاً، أكدت مصادر الجريدة، التي وصفتها بالموثوقة، “أن بيان المجلس لم يكن منحازاً، بل لم يتضمن جميع الحقائق التي وقفت عليها اللجنة، درءاً لأي إضرار بالمعتقل أو مساً بحقوقه”.
وفي سياق الأخبار التي تقول إن الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، محمد الصبار، غاضب من تحركات أمينة بوعياش الأمينة العامة الجديدة للمجلس، وأنه غير مرتاح للخطوات التي إتخذتها مع بداية ولايتها، بما فيها البلاغ الأخير حول “مرض” الزفزافي، بإعتباره منحازا للرواية الرسمية، تقول “أخبار اليوم”، إن “المشكل مطروح للصبار أساساً، وإذا كان غير متفق مع الرئيسة الجديدة واختياراتها، فإن واجبه، بإعتباره مناضلاً، يحتم عليه أن يبادر إلى الإستقالة.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …