أصبح وزراء حكومة سعد الدين العثماني حريصون في اجتماعاتهم الرسمية التي يحضرها المصورون الصحافيون، على إخفاء العلامة التجارية للمياه المعدنية التي يضعونها على موائد الاجتماعات، وذلك بسبب المقاطعة الاجتماعية و"السياسية" لإحدى ماركات المياه المعدنية.