انتقل إلى عفو الله أمس الثلاثاء اللاعب الدولي المغربي السابق محمد بابا، عن سن يناهز 83 عاما، إثر معاناة طويلة مع المرض، لعب بابا لفريق نجم الشباب وحمل قميص المنتخب الوطني في أكثر من مناسبة في سنوات الستينات من القرن الماضي، واحترف بنادي بوردو الفرنسي، إلا أن رئيس نجم الشباب آنذاك المقاوم حمو لفاخري أصر على إنهاء احتراف اللاعب وأعاده إلى المغرب ليكمل المشوار مع فريق درب غلف.
ووري جثمان الراحل محمد بابا بعد ظهر اليوم الأربعاء بمقبرة الرحمة بالدار البيضاء، بحضور فعاليات رياضية، في الوقت الذي بادرت فيه الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إلى تقديم العزاء لأسرة الراحل، في ما تأسف الرياضيون من الغبن الذي عانى منه الرجل طيلة فترة مرضه.
للإشارة فإن بابا قد درب بعد اعتزاله كلا من نجم الشباب وبعض الفرق المهنية كمصرف المغرب والساتيام، بينما يشرف ابنه على مدرسة بابا لكرة القدم.
الرميد يعارض تعديلات مدونة الأسرة: “إذا كانت ستكرس مزيدا من الانحدار والتراجع السكاني فإنه ليس من الحكمة اعتمادها”
مصطفى الرميد* من حقنا- نحن المغاربة- ونحن نعيش في عالم قلق ومضطرب، أن ننوه بمثانة مؤسسات ب…