علم موقع “الأول” أن وزير الشباب والرياضة السابق لحسن السكوري عن حزب الحركة الشعبية، عقد قرانه للمرة الثانية يوما واحدا بعد القرار الملكي القاضي بإعفاء أربعة وزراء ومدير عام مؤسسة عمومية، كما أمر الملك بإبلاغ عدم رضاه على أربعة وزراء آخرين كانوا يتحملون مسؤولياتهم في عهد الحكومة السابقة، من بينهم وزير الشباب والرياضة السابق لحسن السكوري.
وكان السكوري قد تحمل مسؤولية وزارة الشباب والرياضة، مباشرة بعد إعفاء محمد أوزين الذي ارتبط إسمه بفضيحة “الكراطة” التي عرفها مركب مولاي عبد الله بالرباط، أثناء استضافة المغرب لفعاليات كأس العالم للأندية، حيث غرق الملعب بسبب الأمطار، رغم أنه كان حديث العهد بالاستعمال بعد إغلاق لمدة طويلة من أجل الإصلاحات، وتم استعمال “الكراطات” و”البونجات” لتجفيف الملعب في مشهد تناقلته وسائل الإعلام الدولية، وأدى إلى الإضرار بصورة المغرب.
وكان لحسن حداد وزير السياحة السابق عن حزب الحركة أيضا، قد قال في تسجيل صوتي تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي، مباشرة بعد إبلاغه بعدم رضا الملك عن أدائه في وزارة السياحة، “أنا عروبي ما يأثرش علي هادشي.. وفينما مشيت نخدم كاين البرلمان وكاين المؤتمرات الدولية..”.
الملك يهنئ الرئيس الفلسطيني بمناسبة العيد الوطني لبلاده
بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى محمود عباس، رئيس دولة فلسطين، وذلك بمناسبة العيد الو…