دعا مجلس الأمن الدولي إلى تنفيذ عملية سياسية “جامعة ويقودها السوريون”، وذلك بعد مرور حوالى عشرة أيام على فرار الرئيس المخلوع بشار الأسد من سوريا، مشددا أيضا على وجوب تمكين الشعب السوري من أن “يحدد مستقبله”.
وفي بيان صدر بإجماع أعضائه الخمسة عشر، ومن بينهم روسيا، حليفة الأسد، والولايات المتحدة، ناشد المجلس سوريا وجيرانها الامتناع عن أي أعمال قد تقوض الأمن الإقليمي.
وقال المجلس في بيانه إن “هذه العملية السياسية ينبغي أن تلبي التطلعات المشروعة لجميع السوريين، وأن تحميهم أجمعين، وأن تمكنهم من أن يحددوا مستقبلهم بطريقة سلمية ومستقلة وديمقراطية”.
أكد أعضاء المجلس في بيانهم “التزامهم القوي بسيادة سوريا واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها”، داعين جميع الدول إلى احترام هذه المبادئ.
كما أكد مجلس الأمن الدولي “ضرورة أن تمتنع سوريا وجيرانها بشكل متبادل عن أي عمل أو تدخل قد يقوض أمن بعضهم البعض”.
“سيتي كلوب” تعيش أزمة مالية وديوناً بملايين الدراهم بسبب اعتقال صاحبها الذي يواجه تهماً خطيرة مع تزايد عدد “المشتكيات”
تشهد قضية جوناثان هاروش، مالك مجموعة الصالات الرياضة “سيتي كلوب”، تطوراً كبيرا…