أطلق سراح ما يفوق 250 تلميذا خطفهم مسلحون مطلع مارس الجاري في مؤسسة تعليمية شمال غرب نيجيريا.
وكانت عملية الخطف التي حصلت في كوريغا في ولاية كادونا في السابع من مارس الجاري واحدة من كبرى عمليات الخطف الجماعي في السنوات الأخيرة، والتي أثارت موجة تنديد على الصعيد الوطني جراء الانفلات الأمني.
وفي بيان، قال حاكم ولاية كادونا أوبا ساني “أفرج عن تلاميذ كوريغا المخطوفين سالمين” من دون أن يحدد طريقة الإفراج عنهم.
وأضاف “هذا يوم فرح” شاكرا الجيش والرئيس بولا أحمد تينوبو و”جميع النيجيريين الذين صلّوا بتقوى لعودة التلاميذ سالمين”.
وقال أقارب المخطوفين إن الخاطفين طالبوا بفدية كبيرة مقابل الإفراج عن التلاميذ إلا أن الرئيس تينوبو أكد أنه أصدر توجيهات إلى القوى الأمنية بعدم دفع فدية.
ويذكر أن نيجيريا تشهد عمليات خطف على نطاق واسع وغالبا ما يفرج عن المخطوفين بعد مفاوضات مع السلطات، رغم أن قانونا صدر في العام 2022 يحظر دفع فديات مالية للخاطفين.
الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي تستعرض حالة تقدم الإنجازات التقنية والمالية برسم سنة 2024 وبرنامج العمل المتعلق بموسم 2025
استعرضت الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي، خلال مجلس إدارتها المنعقد ا…