كشفت المواطنة الإسرائيلية التي تم الإفراج عنها مع طفليها تفاصيل لقائها مع عناصر قوات “كتائب القسام”، خلال هجوم “طوفان الأقصى” الذي وقع السبت الماضي.
وفي لقاء مع محطة تلفزيونية إسرائيلية، كشفت المرأة الإسرائيلية واسمها أفيتال ألدجيم، للمحطة، تفاصيل مواجهتها مع مقاتلي حماس على حدود غزة.
وقالت أفيتال ألدجيم: “كان طفلي على كتف أحد المسلحين، وكان يبكي طول الوقت، بينما كنت أنا أحمل طفلي الثاني”.
وأضافت: “عندما وصلنا لمشارف غزة، عندها أشار لي المسلحون بالعودة إلى بيتي، بينما واصلوا هم طريقهم إلى غزة”.
وتابعت: “فهمت حينها أنهم أخلوا سبيلنا. بدأت بعدها طريق العودة للبيت”.
عند طريق العودة، أشارت ألدجيم، التي كانت منهارة بالبكاء خلال المقابلة، إنها واجهت مسلحين آخرين.
وقالت: “عند العودة، رأينا خلية مسلحين أخرى، اختبأت خلف هضبة رملية مع أطفالي، هم رأوني، لكنهم واصلوا طريقهم إلى غزة”.
التجمع الوطني للأحرار يثمن المقاربة الملكية المعتمدة بخصوص إصلاح مدونة الأسرة
أعلن حزب التجمع الوطني للأحرار، أنه تابع بابتهاج كبير جلسة العمل الملكية، التي كلف الملك، …