قالت الرئاسة الفرنسية أمس الأحد، إن أي هجوم على مواطنين فرنسيين أو مصالح للبلاد في النيجر سيستتبع ردا “فوريا وحازما” من فرنسا.
جاء ذلك بعد أن وقعت احتجاجات مؤيدة للمجلس العسكري، الذي نفذ انقلابا في النيجر، خارج السفارة الفرنسية في نيامي.
وقال مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في بيان “الرئيس لن يتسامح مع أي هجوم على فرنسا أو مصالحها”، وأكد أن باريس سترد على أي هجمات على الدبلوماسيين أو العسكريين الفرنسيين أو الشركات والأعمال الفرنسية.
وأشار البيان إلى أن ماكرون تحدث مع الرئيس المعزول محمد بازوم ورئيس النيجر السابق محمد إيسوفو في الساعات القليلة الماضية، مضيفا أنهما نددا بالانقلاب وطالبا بالتهدئة.
وأعلنت فرنسا أول أمس السبت أنها ستقطع كل المساعدات التنموية عن النيجر ودعت لإعادة بازوم للسلطة.
انطلاق عملية “رعاية 2024-2025” لتعزيز الخدمات الصحية للقرب لفائدة ساكنة المناطق المعرضة لآثار موجات البرد
تنفيذا للتعليمات السامية للملك محمد السادس، الرامية إلى توفير الرعاية اللازمة لساكنة المنا…