ماذا يحصل داخل الأغلبية؟. هذا هو السؤال الذي يطرح اليوم على المستوى المركزي والجهوي والمحلي.
ومن علامات هذا الخلل على مستوى الأغلبية البرلمانية، ما نشره برلماني “البام” هشام المهاجري تحت عنوان: “فضائح برنامج فرصة بدات كتوصل”
حيث كتب المهاجري في تدوينة نشرها على حسابه الشخصي على فيسبوك، “كما كان متوقعا العشا الزين كتعطي ريحتوا من العصر، والي بدا بالمؤثرين غادي يسالي بقاضي التحقيق. ولا يمكن لشركة فاشلة و مبذرة للمال العام أن تعلم شباب المغرب الحس المقاولاتي وخلق الثروة بالجهات”.
وأضاف عضو المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة المشارك في الحكومة، “إليكم يا سادة نتائج صفقة الحاضنة ( يعني المؤسسة التي ستحتضن الشباب و تواكبهم في إنجاز المشاريع ) بجهة درعة تافيلالت يعني اقاليم ( ميدلت الراشيدية تنغير ورزازات زاكورة).
– مبلغ الصفقة 56 مليون
– الشركة صاحبة الصفقة عنوانها بأكدال بالرباط.
-الشركة رأسمالها 9 مليون سنتيم.
– الشركة نفسها ليس لها مقر بل فقط محتضنة من طرف شركة أخرى”.
وختم المهاجري تدوينته بالقول، “وهذا هو التنزيل الحقيقي للجهوية المتقدمة والا تمركز الاداري وكذالك العدالة المجالية، اه نسيت وحدة التوزيع العادل للكاميلة”.
المنتخب المغربي للفوتسال ينهزم وديا أمام نظيره الفرنسي (1-3)
انهزم المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة أمام نظيره الفرنسي (1-3)، في المباراة الودية …