اهتزت منطقة عين الدفالي بإقليم سيدي قاسم، الإثنين الماضي، على وقع جريمة قتل بشعة، بعد العثور على جثة تلميذ لم يتجاوز 13 سنة، بغابة متواجدة بالمنطقة.
وعلم “الأول”، أن عناصر الدرك الملكي انتقلت إلى مكان العثور على جثة التلميذ، والتأكد بعد معاينة المكان من أنها جريمة قتل، حيث تمّ العثور على صخرة كبيرة بها آثار دم الضحية، كما أن الخبرة الجينية التي تمّ إنجازها كشفت عن هوية القاتل.
واتجهت أصابع الاتهام إلى تلميذ آخر يدرس في نفس المؤسسة التعليمية التي كان يدرس بها الضحية، ويبلغ من العمر 16 سنة، والذي قامت عناصر الدرك مباشرةً باعتقاله من أجل الكشف عن تفاصيل هذه الجريمة.
ولا تزال التحقيقات جارية بخصوص قضية وفاة التلميذ، لمعرفة الأسباب التي دفعت التلميذ المتهم لإرتكاب الجريمة.
التجمع الوطني للأحرار يثمن المقاربة الملكية المعتمدة بخصوص إصلاح مدونة الأسرة
أعلن حزب التجمع الوطني للأحرار، أنه تابع بابتهاج كبير جلسة العمل الملكية، التي كلف الملك، …