علم موقع “الأول” من مصادر جد مطلعة، أن السلطات الصحية يمدينة الدار البيضاء أخبرت الأطر الطبية التي تشتغل بالمستشفى الميداني، الذي تم إنشاؤه في إطار مواجهة الجائحة، أنه سيتم إغلاقه خلال الأيام القليلة المقبلة.
كما أكد أحد المرضى أنه تم اخباره بنقله لمستشفى مولاي يوسف بعد استقرار حالته الصحية وأنه سيتم توزيع المرضى الذين يتلقون علاجهم بالمستشفى الميداني حسب وضعيتهم الصحية، فبالنسبة للحالات الحرجة ستنقل إلى مستشفى بوسكورة، أما الحالات المستقرة فسيتم نقلها إلى مستشفى مولاي يوسف
وتساءلت مصادرنا عن سبب هذا القرار، خصوصاً في ظل حديث الحكومة عن إمكانية انطلاق موجة ثالثة من جائحة “كورونا”، والتحذيرات، والإجراءات التي تم اتخاذها مؤخراً تزامناً مع شهر رمضان، ومن بينها حظر التجوال الليلي.
كواليس مؤتمر “البيجيدي” المرتقب.. بنكيران يتصدر السباق نحو ولاية ثانية والعثماني يواجه تحدي توضيح موقفه من “التطبيع”
يستعد حزب العدالة والتنمية المغربي لعقد مؤتمره الوطني التاسع في نهاية شهر أبريل الجاري، في…