أثارت تدوينة نشرها عمر الحدوشي السلفي الذي قضى فترة في السجن على خلفية أحداث 16 ماي الإرهابية، موجة غضب على مواقع التواصل الاجتماعي، عندما هاجم الصحافي صلاح الدين الغماري، قائلا،
“مات صلاح الدين الغماري، اللهم لا شماتة في الموت، كم أشاع من إفك وعهر وافتراء علينا وعلى المسلمين”، متسائلا في تغريدة له على “التويتر”، “هل تنفعه قناة الصرف الصحي؟”.
مضيفا، “عند الله تجتمع الخصوم يا طلال، أنت بين يدي ربك الآن، هل نفعك من كنت تطبل لهم من الطغاة والجباة”، خاتما تدوينته بالقول، “وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون، لا جعلناك في حل أبدا”.
حيث عبر كثير من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عن غضبهم، من لغة التشفي في تدوينة الحدوشي، ومن خطابه غير المتلائم مع لحظة الحزن التي عمت المغرب بأكمله، تأسفا على وفاة صحافي في ريعان شبابه، وبرز كأحد المتقدمين للصفوف الأولى في مواجهة جائحة كورونا.
أمام تزايد الانتقادات.. الحكومة الألمانية تفتح تحقيقا لكشف ما إذا كان بالإمكان تفادي هجوم ماغديبورغ
تعهّدت الحكومة الألمانية الأحد بفتح تحقيق لكشف ما إذا كان بإمكان أجهزة الاستخبارات منع وقو…