بعد غيابه عن أخبار مستجدات الساحة الرياضية، عاد العداء المغربي سعيد عويطة، إلى الواجهة، بعدما تفجرت قضية زواجه السري وإنجابه اسمه “بدر” سنة 1989، ومطالبة زوجته خديجة أسخير بالطلاق.
وتعود أطوار القصة إلى أواخر الثمانينات، حيث عندما أنجب عويطة مع الزوجة الثانية ابنا اسمه “بدر”، أي بعد سنتين من ولادة ابنته البكر، التي أسماها الملك الحسن الثاني سكينة.
وتفجرت القضية اليوم بعدما اكتشفت زوجته الأولى خديجة أسخير ، امر زواجه الثاني وإنجابه لابن، وهو ما دفعها إلى التقدم بدعوى طلاق لدى محكمة الاسرة بمدينة الدار البيضاء.
وأوضحت تقارير إعلامية أن العداء المغربي كان على علاقة بإمرأة خارج إطار الزواج دامت لحوالي 3 سنوات، أثمرت ولادة بدر بعد حوالي سنتين من ولادة ابنته الكبرى من زوجته خديجة.
وجاء قرار العداء المغربي عقد قرانه على والدة بدر بعد سنتين من ولادة هذا الأخير، إلا أنه انفصل عنها بعد أربعة أشهر من توقيع عقد القران، مع منحها جميع مستحقاتها القانونية.
وحاول عويطة إخفاء هذا الأمر عن زوجته الأولى بعدة طرق من بينها إعطاءه زوجته الثانية مهرا يقدر ب10 ملايين، و شرائه شقة لها بمنطقة “المعاريق” بالدار البيضاء تقدر قيمتها ب400 مليون سنتيم.
وعقدت اليوم الثلاثاء مع التاسعة صباحا جلسة الطلاق للعداء المغربي سعيد عويطة و زوجته الأولى خديجة أسخير بمحكمة الاسرة بمدينة الدار البيضاء، وكشفت أسخير بعد خروجها اليوم من جلسة محكمة الاسرة أن عويطة هو من قام برفع دعوة الطلاق ضدها، في حين لم تكشف عن تفاصيل الطلاق ولا عن اسبابه.
مجلس المنافسة: حجم واردات الغازوال والبنزين بلغ أزيد من 14 مليار درهم خلال الربع الثاني من سنة 2024
أفاد مجلس المنافسة بأن حجم الواردات الإجمالية للغازوال والبنزين بلغ 1,65 مليون طن، بغلاف م…