تعود السينما الألمانية للمنافسة الرئيسية في مهرجان كان السينمائي بعد غياب دام ثماني سنوات بمشاركة المخرجة الألمانية مارن أدي بالفيلم الكوميدي (توني إردمان) الذي تدور قصته حول أب وابنته المراهقة المنفصلة عنه.
وأصبح فيلم أدي أحد الأفلام المرشحة للفوز بالسعفة الذهبية بعدما اجتذب تصفيقا حادا عند عرضه يوم الجمعة.
وكان آخر فوز لألمانيا بالسعفة الذهبية في 1984 عندما فاز فيندرز عن فيلم “تكساس، باريس”.
ويلعب الممثل بيتر سيمونيشك دور فينفريد وهو مدرس موسيقى غريب الأطوار يسافر إلى رومانيا بعد نفوق كلبه محاولا إعادة بناء علاقته بابنته أينيس التي تلعب دورها ساندرا هولر.
والفيلم هو ثالث فيلم طويل تخرجه أدي (39 عاما) التي فازت بجائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين السينمائي في 2009.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…