يواجه شاب مغربي 33 عاما، تهم بالقتل، بعدما تم العثور على جثة ابنه ذو الثلاث سنوات، داخل المنزل المتواجد بمنطقة “لينشتات” شمال “راين” الألمانية، وعليه علامات تعنيف.
وعثر رجال الإطفاء ببلدة “لينشتات” شمال راين الألمانية، على جثة طفل، يبلغ من العمر ثلاث سنوات، أثناء تدخلها لإطفاء حريق شب داخل المنزل، فيما تم العثور على والده من أصل مغربي وهو في حالة غيبوبة بعد سقوطه من شرفة المنزل.
وقالت الشرطة الألمانية، أن الصبي البالغ من العمر ثلاث سنوات ونصف، وبناءا على نتيجة تشريح الجثة فقد تم اكتشاف آثار العنف، ما يؤكد فرضية مقتله.
فيما تشتبه الشرطة في أن والده البالغ من العمر 33 عامًا، هو من قتل الابن، ثم أشعل النار في الشقة. ثم قفز من النافذة ، ويفترض أنه أراد أن يقتل نفسه، في حين لم يستطع المحققون والنيابة العامة تحديد دوافع الوالد الذي لازال في حالة غيبوبة.
أمام تزايد الانتقادات.. الحكومة الألمانية تفتح تحقيقا لكشف ما إذا كان بالإمكان تفادي هجوم ماغديبورغ
تعهّدت الحكومة الألمانية الأحد بفتح تحقيق لكشف ما إذا كان بإمكان أجهزة الاستخبارات منع وقو…