أعلنت السلطات اليابانية، عن دخول البلاد حالة الطوارئ لمدة شهر على خلفية ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد، في إطار تكثيفها جهود احتواء الوباء لكن دون فرض تدابير عزل تام مشددة كتلك التي طُبّقت في دول أخرى.
وقالو وكالة الأنباء الفرنسية، إن الحكومة تعرّضت لضغوط متزايدة للتعاطي مع تفشي الفيروس الذي لا يزال ضئيلا مقارنة بالمعايير العالمية لكنه أثار قلق خبراء الصحة اليابانيين وسط تحذيرات من أن أنظمة الرعاية الصحية المحلية تعاني من الضغط منذ الآن.
ولدى إعلانه عن الإجراءات، حض رئيس الوزراء شينزو آبي اليابانيين على إظهار روح التعاون التي بدت جلية بعد الزلزال المدمر الذي رافقه تسونامي وتسرّب نووي عام 2011.
وقال ” نواجه مجددا مرحلة صعبة للغاية. لكن إذا تعاونا مجددا وحافظنا على الأمل، فسنكون بقدر التحدي وسنمضي إلى الأمام”.
وأضاف “سنهزم الفيروس وبإمكاننا تجاوز محنة حالة الطوارئ هذه”.
الرميد يعارض تعديلات مدونة الأسرة: “إذا كانت ستكرس مزيدا من الانحدار والتراجع السكاني فإنه ليس من الحكمة اعتمادها”
مصطفى الرميد* من حقنا- نحن المغاربة- ونحن نعيش في عالم قلق ومضطرب، أن ننوه بمثانة مؤسسات ب…