راسلت الجامعة الوطنية للتعليم، التوجه الديمقراطي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، طالبته بحل مشكل توقيف حوالات موظفين في وضعية استشفاء.
وقالت النقابة في نص رسالتها الموجهة إلى أمزازي، إنها توصلت بتظلمات مجموعة من الموظفين ممن توقفت أجورهم بداعي أن الخزينة العامة المعتمدة لدى القطاع، “لا تتوفر على آخر شهادة طبية طويلة الأمد أو غياب مسارات قرارات الرجوع بعد الشفاء أو قرار العجر الصحي”.
ونددت الجامعة الوطنية للتعليم، التوجه الديمقراطي، بتوقيف أجور الموظفين الموجودين في وضعية استشفاء والذي يعاني أغلبهم من أمراض مزمنة وخطيرة (سرطان، تصفية الدم، أمراض نفسية)، معتبرة ذلك “ارتجالية ناتجة عن غياب التنسيق ما بين مصالح الإدارة المركزية ومصالح الأكاديميات الجهوية وكذا المصالح الصحية الجهوية مما ينتج عنه تأخير في المصادقة على الشواهد والقرارات الإدارية للمتضررين وتعريضهم لاقتطاعات وإيقاف الأجر بشكل غير قانوني”.
تبعا لذلك، طالبت النقابة التعليمية وزير التربية الوطنية، سعيد أمزازي، باتخاذ الإجراءات اللازمة لإرجاع الأمور إلى نصابها، والتسريع بإرجاع الأجور المقتطعة لأصحابها.
أمام تزايد الانتقادات.. الحكومة الألمانية تفتح تحقيقا لكشف ما إذا كان بالإمكان تفادي هجوم ماغديبورغ
تعهّدت الحكومة الألمانية الأحد بفتح تحقيق لكشف ما إذا كان بإمكان أجهزة الاستخبارات منع وقو…