بعد رفع أطول اعتصام في تاريخ المغرب الحديث.. السلطات تهدم ما تبقى من معتصم “ألبان”

كما أكدت على مطلب الاستجابة لكافة العرائض الجماعية المتعلقة بالموارد المائية وبالمحاسبة، وموقف “المساومة بملفنا الحقوقي، مطالبة عدم المساس “برموز الحركة”؛ مقرّ اعتصامها ومقرات جموعها العامة.

واستنكرت الحركة ما وصفته بـ”سياسة الصمت والتجاهل والتعنت تجاه مطالبها واحتجاجاتها، وما وصفته بـ”المقاربة الأمنية والقمعية تجاه الحركة ومناضليها”، وكذلك “سياسة نهب الثروات واستنزاف الموارد الطبيعية وتدمير البيئة”.

منددة بـ”محاولات الالتفاف على مطالب الحركة والركوب السياسي على القضية”، و”محاولات تحريف الحركة وخطابها عن مسارها الصحيح”، و”حرمان السكان المحليين من الاستفادة من ثروات أراضيهم”.

كما شددت أنها عازمة على “مواصلة الدّفاع عن قضية إميضر عبر كلّ الوسائل المتاحة”، و “تحصين مكتسبات وإرث حركتنا النضالي”.