أعلن لويس أنريكه قبل خمسة أشهر اعتزاله تدريب المنتخب الإسباني لكرة القدم. بقيت الأسباب مجهولة إلى أن كشف عنها هو بنفسه، ليتضح أنها أسوأ لعنة قد تصيب المرء.
لأجلها تخلى لويس أنريكه عن منصبه مدريا لمنتخب الماتادور. كان ذلك قبل خمسة أشهر حين أخبر الأطباء عائلة أنريكه بأن الأمر يتعلق بسرطان العظام. لأول مرة يكشف أنريكه عن الأمر بشكل علني، وذلك في تغريدة نشرها مساء أول أمس الخميس (29 غشت) على موقع تويتر، أخبر فيها جمهوره أيضا أن طفلته وافتها المنية نتيجة للمرض الذي أصابها، وتابع: “سوف نفتقدها كثيرا لكننا سوف نتذكرها كل يوم في حياتنا”. ولم ينس أنريكه توجيه شكر العائلة إلى الطاقم الطبي والعاملين بالمستشفى المعالج على احترامهم لخصوصية العائلة وعدم تسريب أنباء عن معاناة العائلة لوسائل الإعلام.
بتنسييق مع “ديستي”.. إحباط محاولة للهجرة غير الشرعية
مكنت عناصر الشرطة بالأمن الإقليمي بمدينة آسفي، بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة الت…