علم “الأول” من مصادر جد مطلعة، أن مدينة الحسيمة والمدن المجاورة لها تعيش على وقع استنفار أمني كبير بداية من الساعات الأولى من صباح اليوم السبت 10 غشت الجاري، لم تشهد المنطقة مثلها منذ نهاية رمضان الماضي.
وحسب ذات المصادر فإنه لا حديث في الريف إلا عن عفو ملكي سيشمل مجموعة جديدة من المعتقلين على خلفية حراك الريف.
وأضافت ذات المصادر أن من بين الأسماء المتداولة التي سيشملها العفو، محمد جلول المحكوم بعشر سنوات من السجن، ومحمد المجاوي وربيع الأبلق المحكومان بخمس سنوات من السجن.
وشدد ذات المصدر على أن هناك حديث عن إطلاق سراح الصحفي حميد المهدوي ضمن هذه المجموعة، بالإضافة إلى عدد من المعتقلين على خلفية نفس الملف.
تجدر الإشارة أنه سبق لرئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان آمنة بوعياش، وشوقي بنيوب المندوب الوزاري المكلف بحقوق الإنسان، أن قدموا مجموعة من الوعود لعائلات المعتقلين بحل الملف تدريجيا وفي القريب العاجل.
لأن طريقة صلاته لم تعجبه.. أربع سنوات سجنا نافذا لخمسيني حاول اغتيال جاره بمكناس
قررت غرفة الجنايات الاستئنافية لدى المحكمة الابتدائية بمكناس، خلال نهاية الأسبوع الجاري ال…