في الوقت الذي كان عليه أن يجد حلولاً للفاجعة التي خلفتها الحرائق التي التهمت مساحات مهمة من الغابات الواقعة بسيدي سليمان، لجأ إدريس الراضي، البرلماني والقيادي بالإتحاد الدستوري إلى حسابه على الفايسبوك، فيما يشبه “النواح”.
وكتب الراضي معلقاً على هول الحرائق، “فاجعة كبيرة باقليم سيدي سليمان خلفتها حرائق التهمت مئات الهكترات من الغابات للمستغلين الغابويين و غيرهم، لم تستطع لحد الساعة جميع الوحدات المتدخلة من وقاية مدنية والدرك و السلطة المحلية إخمادها نظرا للوسائل المحدودة”.
وختم تدوينته بعبارة غريبة جداً قال فيها “بصفتي كمنتخب و إبن المنطقة لازلت أقوم بالمساعي الضرورية.. فوق طاقتك لا تلام”، وكأن الساكنة والفلاحين بالمنطقة ينتخبون مسؤوليهم لكي يعودوا إليهم عند وقوع مثل هذه الحوادث ويشتكون لهم “قلة الحيلة؟”.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …