أقدم معتقل احتياطي اليوم الخميس، قبل عرضه على قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بوجدة، على الانتحار بواسطة تبانه، داخل المكان المخصص للمعتقلين داخل المحكمة.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الهالك المسمى قيد حياته (س.س)، كان يتابع من أجل “الاتجار في البشر، هتك العرض، استعمال العنف في حق إحدى قريباته”.
وأضافت المصادر أن الهالك البالغ من العمر 50 سنة متابع على خلفية جريمة إغتصاب إبنة أخيه القاصر، وقد أقدم على الانتحار بواسطة ملابسه الداخلية، داخل المكان المخصص للمعتقلين بمحكمة الاستئناف.
واستنفر هذا الخبر جميع المصالح الأمنية والسلطات القضائية، حيث تم فتح تحقيق لمعرفة حيثيات وملابسات الواقعة، فيما تم نقل الجثة لمستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الفارابي، بأمر من النيابة العامة لإخضاعه للتشريح الطبي.
الرميد يعارض تعديلات مدونة الأسرة: “إذا كانت ستكرس مزيدا من الانحدار والتراجع السكاني فإنه ليس من الحكمة اعتمادها”
مصطفى الرميد* من حقنا- نحن المغاربة- ونحن نعيش في عالم قلق ومضطرب، أن ننوه بمثانة مؤسسات ب…