أكد مهدي منيار المعروف ب”الأستاذ المعجزة”، مباشرة بعد قرار منعه أنه قرر تسوية وضعيته القانونية ومتابعة كافة المساطر القانونية، كي يعود لمزاولة عمله في دعم التلاميذ الذين يترددون عليه.
وأوضحت تقارير إعلامية أن المهدي منيار، قال إن “قرار المنع صدم عائلته وأثر فيها كثيرا كما نزل كالصاعقة على تلاميذه”، كما أكد أن “العديد منهم سيضيعون في مستقبلهم الدراسي في حالة استمرار المنع لنهاية السنة”.
وفي ذات السياق قالت خالة “الأستاذ المعجزة”، التي كانت تعمل معه في تسيير المعهد، في تصريح لها إن” المهدي كان يتوفر على وثائق غير التي كان يجب أن يتوفر عليها، فعند قدوم السلطات أخبرونا أن تلك الأوراق ليست هي التراخيص المطلوبة، وطلبنا منهم إعطائنا القليل من الوقت لترتيب أمورنا مع الاستمرار في العمل، لأننا لسنا ضد القانون ولأننا نريد العمل في وضع قانوني سليم”.
الريسوني: مقترحات مراجعة مدونة الأسرة ستضيق على الرجل وقد تدفع المرأة مهرا للرجل كي يقبل الزواج
خرج أحمد الريسوني، رئيس حركة التوحيد والإصلاح سابقا، عن صمته بخصوص النقاش الدائر حول المقت…