تستعد خمسة دول جديدة للتشغل مقاعدها بمجلس الأمن الدولي لسنتين مقبلتين، وهي ألمانيا وإندونيسيا وجنوب إفريقيا بالإضافة إلى بلجيكا وجمهورية الدومينيكان.
المغرب يظل غير راض عن وجود جنوب إفريقيا التي ما فتئت أن طالبت بمقعد دائم لها في مجلس الأمن، لتمثيل القارة الإفريقية، كما هي معروفة بمواقفها المعادية لقضية الصحراء، ودعمها للطرح الإنفصالي.
الأمين العام السياسي بسفارة جنوب إفريقيا بالجزائر مزي بوطا، أكد في وقت سابق على هامش الندوة الأوروبية الـ43 لدعم جبهة البوليساريو، التي نظمت بالعاصمة الاسبانية مدريد، أن حضور جنوب إفريقيا بمجلس الأمن سنة 2019 “يمثل رهانا كبيرا للمساعدة في حل نزاع الصحراء على المستوى الدولي”.
ومن المنتظر أن يعزز انضمام ألمانيا إلى مجلس الأمن في السنتين القادمتين، من دور المبعوث الأممي الألماني هورست كولر، داخل مجلس الأمن بالنظر الى المكانة الدولية لألمانيا داخل اوروبا والعالم، في ظل التباين في المواقف من عدة ملفات دولية كالاتفاق النووي الإيراني، والأزمة السورية، والصراع العربي الاسرائيلي، وقضية الصحراء.
الريسوني: مقترحات مراجعة مدونة الأسرة ستضيق على الرجل وقد تدفع المرأة مهرا للرجل كي يقبل الزواج
خرج أحمد الريسوني، رئيس حركة التوحيد والإصلاح سابقا، عن صمته بخصوص النقاش الدائر حول المقت…