استيقظ الالاف من المغاربة من ممتهني التهريب المعيشي عبر سبتة المحتلة على قرارات طارئة ومفاجئة، أٌقرتها سلطات مدينة سبتة ابتداء من نهاية الأسبوع الماضي والمتمثلة في ضرورة توفر بطاقة الاقامة أو تأشيرة “شينغن” للتمكن من عبور معبر “طارخال” للدخول الى مدينة سبتة.
وفي الوقت الذي اكتفت السلطات المغربية بتعزيز تواجدها بالمعبر الحدودي، قالت السلطات في سبتة، إن الإجراء الجديد يهدف إلى الحد من الفوضى التي يعرفها المعبر الحدودي والتدافع الذي يتكرر باستمرار ما يخلف العديد من الضحايا.
المتضررون المغاربة من هذه الإجراءات هددوا بتصعيد احتجاجاتهم في الأيام المقبلة، والاعتصام أمام المعبر لمنع الدخول أو الخروج ممايهدد بعرقلة تامة وكاملة لمرور السيارات وأصحاب الاقامة، خاصة وأن المعبر يشهد عبور ما لايقل عن 10 ألاف شخص يوميا.
الريسوني: مقترحات مراجعة مدونة الأسرة ستضيق على الرجل وقد تدفع المرأة مهرا للرجل كي يقبل الزواج
خرج أحمد الريسوني، رئيس حركة التوحيد والإصلاح سابقا، عن صمته بخصوص النقاش الدائر حول المقت…