قال حسن أوريد إن كل المتاعب التي تكبدها في مساره المهني بوزارة الخارجية، كانت بسبب الأمير مولاي هشام. وحكى  مؤرخ المملكة السابق، بأنه عندما كان مستشارا في سفارة المغرب بواشنطن تم إخباره بأنه أصبح من الصعب أن يبقى في سفارة واحدة مع والسفير (محمد بنعيسى)، وطلبوا منه الانتقال للعمل بسفارة المغرب بطوكيو، لكنه رفض، مضيفا: “دخلت للمغرب لأعرف محلي من الإعراب. إذا كانت الدولة باغياني مرحبا، وإذا الدولة كتشك فيّ الله يهنيها”.

بعدها، يقول أوريد، في الحوار الذي أجراه مؤخرا مع راديو شذى إف إم، “اتصلت بمسؤولين فقالوا لي بأن ما حدث لي له ارتباط بعلاقتي بالأمير مولاي هشام، مع أنني لا علاقة لي به”. مضيفا: “عندما كنت في واشنطن قيل بأنني أقيم علاقات مشبوهة وأنني غير وطني”.

 

التعليقات على أوريد: إذا كانت الدولة باغياني مرحبا.. وإذا الدولة كتشك فيَّ الله يهنيها مغلقة

‫شاهد أيضًا‬

عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019

صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…